حكمت السلطات الإيرانية على الناشط المدني الكردي أيوب جافانبور بالسجن لمدة 15 عامًا، بحسب شبكة كردستان لحقوق الإنسان.
وأصدرت المحكمة الثورية في مدينة سقز الغربية في 22 يوليو/ تموز حكماً بالسجن لمدة عشر سنوات على جافانبور بسبب "قيادة حشد من أكثر من شخصين لزعزعة الأمن"، وسنتين بسبب "إهانة مؤسس جمهورية إيران الإسلامية"، وسنتين بسبب "إهانة زعيم النظام"، وسنة واحدة بسبب "الدعاية ضد النظام من خلال تنكيس العلم".
وفي حال أيّدت محكمة الاستئناف الأحكام، سيتعيّن على جافانبور أن يقضي 10 سنوات في السجن.
وذكر التقرير أنّ الناشط اعتقل بعنف من قبل قوات الأمن في سقز في 10 يونيو/ حزيران، وهو محتجز حالياً في سجن المدينة المركزي.
واستُهدف جافانبور سابقًا من قبل القضاء عام 2018 بسبب نشاطاته.
إرسال تعليق