close button
انتقل إلى إيران وير لايت؟
يبدو أنك تواجه مشكلة في تحميل المحتوى على هذه الصفحة. قم بالتبديل إلى إيران وير لايت بدلاً من ذلك.
من داخل إيران

من هو القائد العسكري الإيراني الذي قتلته إسرائيل في دمشق؟

2 أبريل 2024
احسان مهرابی
٣ دقيقة للقراءة
من هو القائد العسكري الإيراني الذي قتلته إسرائيل في دمشق؟
من هو القائد العسكري الإيراني الذي قتلته إسرائيل في دمشق؟
من هو القائد العسكري الإيراني الذي قتلته إسرائيل في دمشق؟
من هو القائد العسكري الإيراني الذي قتلته إسرائيل في دمشق؟
من هو القائد العسكري الإيراني الذي قتلته إسرائيل في دمشق؟
من هو القائد العسكري الإيراني الذي قتلته إسرائيل في دمشق؟
من هو القائد العسكري الإيراني الذي قتلته إسرائيل في دمشق؟
من هو القائد العسكري الإيراني الذي قتلته إسرائيل في دمشق؟

لم يكن محمد رضا زاهدي، الذي قضى يوم الاثنين في هجوم إسرائيلي على مبنى مجاور للسفارة الإيرانية في دمشق، معروفاً على نطاق واسع من قبل الجمهور.

ومع ذلك، شغل على مدى العقود الأربعة الماضية مناصب رفيعة المستوى كأحد كبار قادة الحرس الثوري الإيراني.

وتكمن أهمية زاهدي في أدواره كقائد كتيبة وقائد القوات البرية للحرس الثوري الإيراني.

وفي السابق، شغل زاهدي منصب نائب قائد مقر ثوار الله؛ واعتباراً من عام 2016 إلى عام 2019 كان نائبًا لعمليات الحرس الثوري الإيراني، علماً أنّ كلا الدورين يستلزمان مسؤوليات عن الأعمال القمعية.

وفي وقت سابق، نشر موقع إيران واير مقطع فيديو حصري يظهر مشاركة زاهدي في تمرين مشترك بين الشرطة والحرس الثوري الإيراني، يهدف إلى قمع الاحتجاجات المحتملة.

 

ويعود هذا التسجيل إلى عام 2016، حين كان زاهدي يشغل منصب نائب عمليات الحرس الثوري الإيراني. أي قبل اندلاع الاحتجاجات التي استمرت من عام 2017 إلى عام 2021، وأسفرت عن مقتل مئات المتظاهرين.

وكان زاهدي، المعروف باسم علي خلال الحرب الإيرانية العراقية، من بين قادة أصفهان ضمن الحرس الثوري الإيراني. إلا أن قيادته للفرقة 14 التابعة للإمام الحسين لم تحظ بموافقة ما يسمى بالحركة اليسارية في أصفهان.

وعلى النقيض من قادة أصفهان الآخرين في الحرس الثوري الإيراني، لم يحظى زاهدي بحضور قوي لدى العامة رغم توليه مناصب بارزة.

ومن بين قادة الحرس الثوري الإيراني الذين فقدوا حياتهم في الصراعات في روسيا والعراق، يمكن تشبيه زاهدي بحسين همداني فيما يتعلق بمواقفه أثناء الحرب وما بعدها، رغم أنّ رتب زاهدي تجاوزت رتب همداني.

ومن بين القادة من أصفهان، تحتل شخصيات مثل حسين خرازي وأحمد كاظمي ومرتضى غرباني مكانة أكثر بروزاً لدى العامة، في حين يظل آخرون أقل شهرة نسبياً.

وروى القائد السابق للحرس الثوري الإيراني، يحيى رحيم صفوي، رحلته إلى الأهواز في عام 1981، وفي صحبته أعضاء الحرس الثوري في أصفهان، ومن بينهم رضا زاهدي.

ولعب زاهدي أدوارًا محورية في مختلف العمليات العسكرية. وجدير بالذكر أنه تولى قيادة أحد المحاور في عملية سبتمبر/أيلول 1981 أثناء الحرب، ثم تولى لاحقًا دور قائد الكتيبة في العمليات اللاحقة، بما في ذلك عملية "ثامن الأئمة".

وعملية ثامن الأئمة هي هجوم عسكري هدفَ إلى رفع الحصار العراقي عن عبادان خلال الحرب العراقية الإيرانية. وتم تنفيذه بشكل مشترك من قبل الجيش الإيراني والحرس الثوري الإسلامي.

وفي عملية "طريق القدس" التي تم فيها كسر حصار عبادان، قاد زاهدي 3 كتائب مكلفة بإغلاق منطقة الجذابة.

وفي التقارير التي تفصل عمليات فرقة الإمام الحسين الرابعة عشرة، يظهر اسم زاهدي بشكل متكرر إلى جانب محمد رضا أبو شهاب، خليفة خرازي.

وبعد قيادته للواء قمر بني هاشم 44 تم تعيين زاهدي قائداً للفرقة 14 للإمام الحسين بعد وفاة خرازي.

لكن نشأت صراعات بين الفصائل السياسية ضمن هذا الجيش وجيش أصفهان بشأن تعيين زاهدي.

وأعرب خطيب صلاة الجمعة في أصفهان، آية الله طاهري، عن معارضته لتعيين زاهدي كقائد، متماشياً مع مواقف شخصيات عدّة مثل غلامو حسين كارباشي وعباس علي روحاني.

واستمر زاهدي في العمل كقائد للفرقة 14 التابعة للإمام الحسين حتى عام 1991، وشارك في عمليات مختلفة.

ورغم مساهماته الكبيرة خلال الحرب العراقية الإيرانية، ظل غير ملحوظ نسبياً على الصعيد العام بعد ذلك.

 

 

از بخش پاسخگویی دیدن کنید

در این بخش ایران وایر می‌توانید با مسوولان تماس بگیرید و کارزار خود را برای مشکلات مختلف راه‌اندازی کنید

صفحه پاسخگویی

إرسال تعليق

Ad Component
من داخل إيران

إيران: وفاة سجينة سياسية سابقة يثير القلق بين أوساط الناشطين

1 أبريل 2024
ایران‌وایر
١ دقيقة للقراءة
إيران: وفاة سجينة سياسية سابقة يثير القلق بين أوساط الناشطين